لم تشهد مسألة التَّربية والتَّعليم اهتمامًا بالغ الأهمِّيَّة كما تشهده اليوم. والفضل في ذلك يعود أِلى جهود حثيثة تقوم بها هيئات تربويَّة متخصّصة بالتَّعاون مع الجامعات والمؤسَّسات التَّربويَّة والتَّعليميَّة المختلفة. فالمعنيُّون في الدُّوَل النّامية، أو التي هي في طور النُّموّ، يسعون بشتّى الوسائل أِلى أن ينظِّموا التَّعليم الأساسيّ ليشمل كلَّ فئات المجتمع، ويوفِّروا في الوقت عينه لنخبة من النّاس ما يسمَّى بالتَّعليم العالي.ز
لقراءة المقالة كاملة، انقر على الرابط التالي: زمهارات المعلِّم