(مهنة المعلّم – (ريّان كنعان

على مرّ التّاريخ، عُرِفت مهنة المعلّم على أنّها المهنة الأسمى التي ترتكز عليها أسس المجتمع السّليم والحيويّ والتي تساعد في إحداث التّغيير الإيجابي فيه. كيف لا؟ وهو المربّي المثاليّ الذي تحتذي به الأجيال؟ كيف لا؟ وهو معالج ومقوّم سلوك الأطفال؟ […]

تطوير الأداء المهنيّ لمعلِّمي العربيَّة في المرحلة الابتدائيَّة

هذا البحث يتناول في قسمٍ أوَّلَ أسباب تطوير الأداء المهنيّ لمعلِّمي العربيَّة في المرحلة الابتدائيَّة، من ضرورة اتِّباع دورات تدريبيَّة، وتأليف نصوص تنسجم مع واقع الطّفل وخبراته، وأِنشاء مختبرات حديثة خاصَّة باللغة العربيَّة، وحثّ الأِدارات المدرسيَّة على تشجيع المعلِّم لاتِّباع دورات تدريبيَّة، وورش عمل تساعده في تطوير نظرته أِلى مادَّة اللغة العربيَّة؛

مهارات المعلِّم النّاجح في المرحلة الابتدائيَّة وتقنيّات التَّعليم الحديثة

لم تشهد مسألة التَّربية والتَّعليم اهتمامًا بالغ الأهمِّيَّة كما تشهده اليوم. والفضل في ذلك يعود أِلى جهود حثيثة تقوم بها هيئات تربويَّة متخصّصة بالتَّعاون مع الجامعات والمؤسَّسات التَّربويَّة والتَّعليميَّة المختلفة. فالمعنيُّون في الدُّوَل النّامية، أو التي هي في طور النُّموّ، يسعون بشتّى الوسائل أِلى أن ينظِّموا التَّعليم الأساسيّ ليشمل كلَّ فئات المجتمع، ويوفِّروا في الوقت عينه لنخبة من النّاس ما يسمَّى بالتَّعليم العالي

ركنا الأدب: الشِّعر والنّثر

كلُّ ما في الحياة يصحُّ أن يكون تجربة أدبيَّة. لكنَّ هذه التَّجربة تحتاج أِلى مهارة ليستطيع الأديب أن يؤدِّيها إلى غيره. ذلك بأنَّ الأدب صلةٌ بين المؤلِّف والقارئ، لا يتمُّ معناه إلاَّ بتأدية أغراضه. وذلك بألفاظ تعكس تجاربه وتشخِّصها فتستثير القارئ للمشاطرة.ويعمد الأديب لغرضه هذا إلى أحد ركني الأدب: الشِّعرأو النَّثر

Aller au contenu principal